BBCArabic.com | الأخبار الرئيسية‎

الأحد، 23 ديسمبر 2012


الأحزاب الـ14 المعارضة لزيارة هولاند تتساءل إن كان اطلع على مضمونه
''مخجل أن يعلن رئيس فرنسا عن تعديل وشيك لدستور الجزائر''
الأحد 23 ديسمبر 2012 الجزائر: عثمان لحياني



اجتمعت قيادات 14 حزبا سياسيا وهيئات مدنية، أمس، بالعاصمة، لاتخاذ موقف موحد من نتائج الزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، ومن الخطاب الذي ألقاه. الخميس الماضي، أمام أعضاء البرلمان، وإعلان خطوات عملية للرد على النتائج السياسية للزيارة.
رفض 14 حزبا سياسيا وهيئتان مدنيتان النتائج والظروف التي انتهت إليها زيارة الرئيس فرانسوا هولاند إلى الجزائر، نهاية الأسبوع الماضي، ورفضت مضمون خطابه الذي ألقاه أمام البرلمان ورفضه الاعتذار على جرائم الاستعمار. واعتبرت حديثه عن تعديل الدستور تدخلا في الشؤون الداخلية للجزائر، وأدانت قبول السلطة باستقبال عدد من الحركى والأقدام السوداء ضمن الوفد المرافق لهولاند.
وقررت مجموعة الأحزاب السياسية التي اجتمعت أمس، في مقر حزب الوطنيين الأحرار بالعاصمة، اتخاذ خطوات تصعيدية مشتركة، لإحباط ما تصفه بـ''سعي السلطة في الجزائر لشراء شرعية سياسية، وضمان الموقف الفرنسي لصالح مرشح السلطة في الانتخابات الرئاسية المقررة في .''2014 وحضرت قيادات أغلب الأحزاب التي وقعت على بيان 18 ديسمبر الجاري، عدا رئيس حركة مجتمع السلم، أبو جرة سلطاني، والأمين العام لحركة النهضة، فاتح ربيعي، المتواجدين في موريتانيا للمشاركة في مؤتمر حزب التواصل.
وقال ممثل حركة النهضة في المبادرة، لعلاوي بلمخي، لـ''الخبر'': ''لقد قدمنا رسالة مطالب إلى الرئيس الفرنسي قبيل زيارته، وأوضحنا له طبيعة الشعور الشعبي وما ينتظره الجزائريون منه كالاعتراف بجرائم الاستعمار والاعتذار عليها، لكن المطالب لم يتحقق منها أي شيء''، مشيرا إلى أن ''هذا يفرض علينا الانتقال إلى موقف آخر''. وأعلن رئيس حزب الوطنيين الأحرار، عبد العزيز غرمول، في اتصال به، أن بيانا تفصيليا سيصدر اليوم يوضح ما قرره الاجتماع وما تم التوافق عليه، تليه ندوة صحفية للإعلان عن الخطوات التي قررت مجموعة الأحزاب الإقدام عليها ردا على زيارة هولاند.
ويعتبر البيان، الذي سيصدر اليوم، أن الجزائر لم تحقق أي مكسب من هذه الزيارة، وأن ''قرار منح امتياز لشركة رونو الفرنسية ومنحها حق الاحتكار لمدة ثلاث سنوات تمنع خلالها الجزائر من التوقيع على أي اتفاق مع شركات أخرى لصناعة السيارات، يعد مساسا بسيادة الجزائر''. واعتبرت الأحزاب المجتمعة أنه ''من المخجل أن يعلن الرئيس الفرنسي عن تعديل وشيك للدستور الجزائري كنهاية لمسار الإصلاحات السياسية في البلاد، وهذا تدخل صارخ في الشؤون الداخلية للجزائر''. وتساءلت: ''لماذا يتدخل في الدستور، وهل اطلع على مضمون التعديلات المقترحة؟''. واعتبرت أن ''النظام ليس له شرعية وهو يبحث عن شرعية تمهيدا للانتخابات الرئاسية في2014 .''

http://www.youtube.com/watch?v=uSGSOSPFjLs
http://www.youtube.com/watch?v=RaUJM79-vwA 
http://www.alarabiya.net/articles/2012/12/19/256045.html 
http://www.alkhabar.ma/%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%88-%D8%AA%D9%85%D8%B3-%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1_a48642.html 

الأحد، 16 ديسمبر 2012


نتيجة تردد المسؤولين وتخوفهم في عمليات منح الصفقات
صفقات غير مجدية في مجال الحفر وراء تراجع إنتاج سوناطراك
الأحد 16 ديسمبر 2012 الجزائر: سمية يوسفي


 أرجع مسؤول من قطاع الطاقة والمناجم، انخفاض إنتاج العديد من حقول سوناطراك، إلى ارتفاع عدد الصفقات غير المجدية في مجال الحفر أو التأخر في إبرام أغلبيتها، للقيام بإعادة مراجعة الصفقات المبرمة مع شركات الخدمات البترولية المتخصصة في هذا المجال. وأكد ذات المسؤول، أن تخوف المسؤولين في الشركة من أخذ القرارات والمبادرة في إتمام العديد من الصفقات جعل أغلبيتها يتأخر ويتسبب في تراجع إنتاج العديد من الآبار عوض تعزيزه. وقال ذات المسؤول لـ''الخبر''، إن هناك العديد من العتاد الخاص بالحفر والمتوقف حاليا دون استغلال، نتيجة عدم الحصول على صفقات مجدية مع شركات خدمات متخصصة في العديد من المجالات، منها إجراء التجارب حول الآبار المنتجة. ويضاف إلى هذا المشكل، حسب ذات المسؤول، بعض العراقيل التقنية الظرفية التي لم يحددها تفصيلا.
من جهة أخرى، أوضح ذات المسؤول، أن هناك بعض الصفقات يستغرق منحها لمباشرة عمليات الحفر أكثر من ثلاثة أشهر، مما يساهم في استقرار مستوى الإنتاج وتراجعه بالنسبة لبعض الآبار. على صعيد آخر، يجدر التذكير إلى أن مستوى إنتاج الجزائر من البترول يبقى عند مستوى أقل من الحصة المرخصة له في إطار منظمة الدول المنتجة والمصدّرة للبترول ''الأوبك'' والمقدّرة بحوالي مليون و200 ألف برميل يوميا. وكانت الجزائر، حسب الإحصائيات الشهرية المقدمة من طرف منظمة ''أوبك'' قد سجلت تراجعا في إنتاجها بحوالي 40 ألف برميل يوميا بين نهاية ديسمبر من السنة الماضية ونهاية شهر سبتمبر الفارط.
في نفس السياق، تجدر الإشارة إلى أن معدل إنتاج الجزائر، بلغ نهاية شهر أكتوبر الماضي ما يمثل 117 ألف برميل يوميا، في انتظار دخول حقل ''ميرك'' مرحلة الإنتاج في غضون الشهر الجاري، مما سيسمح بضخ كميات إضافية في المرحلة الأولى تقدّر بـ100 ألف برميل يوميا.
  http://algeriatimes.net/algerianews21630.html
http://laghouatinfo.net/2012/07/12/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8
 %A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D9%83-%D9%8A%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%AA%D8%AE/ 


اشتباك مسلح بين تجار المخدرات و بارونات الجريمة على الحدود مع مالي   

 وقع اشتباك مسلح أمس،في الحدود الجزائرية المالية ، بين تجار المخدرات وعصابات الجريمة المنظمة،اعتدت هذه الاخيرة على قافلة تجار المخدرات،  المتكونة من ست سيارات محملة بالمخدرات و متوجهة الى بلدية  أجهلوك المالية، قادمة من منطقة كيدال.
 و حسب ما صرحت به مصادر امنية لجريدة ''الخبر'' ان مسؤولي الجيش والدرك الوطني، و عقب سماع طلقات الرصاص، اعطت أوامر لمختلف عناصر الوحدات العسكرية بما فيها القوات الجوية ووحدات الحدود، بالبقاء على أتم الاستعداد تحسبا لشن عملية عسكرية ضد هذه الجماعات الإجرامية التي تمكنت، بطريقة مفاجئة، من اختراق التراب الحدودي الجزائري لأزيد من نصف ساعة.
و أضافت نفس المصادر الأمنية أن وحدة متخصصة في مكافحة الإرهاب تفقدت مكان الاشتباك ولم تعثر على أي أثر لدماء قد تدعو إلى الاعتقاد بسقوط قتلة أو جرحى، ما عدا أربع قطع أسلحة وبعض الوثائق الممزقة. وفي نفس السياق، أفادت ذات المصادر بأن الاختراق الذي تعرض له التراب الحدودي الجزائري مع مالي، خلال الساعات القليلة الماضية، يعد الأول من نوعه منذ تدهور الأوضاع الأمنية بالجارة مالي، خصوصا بمدن شمالها المطلة على مدينتي تيمياوين وبرج باجي المختار الجزائريتين.

الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012




اصطدام طائرتين عسكريتين بتلمسان و موت قائدي الطائرتين

اكدت وزارة الدفاع الجزائرية من خلال بيان رسمي تداولته وسائل الاعلام صباح اليوم، عن موت قائدى طائرتين عسكريتين، إثر اصطدامها فى المنطقة الواقعة بين "حاسى زهانة وسيدى عبد للى" بولاية تلمسان أقصى غرب البلاد.

و افاد نفس البيان ان حادث اصطدام الطائرتين التابعتان للقوات الجوية وقع فى الساعة الثامنة و30 دقيقة من مساء أمس، بولاية تلمسان الواقعة على بعد 750 كيلومترا غرب العاصمة. و أكد نفس المصدر انه لم تسجل أية أضرار اخرى مكان وقوع ألحادث.  كما شكلت لجنة تحقيق لتثبيت و التأكد من أسباب وقوع هذا الحادث، و حسب ما ذكرت قناة "النهار" الفضائية الجزائرية الخاصة الليلة الماضية، ان سبب الحادث يرجع الى الضباب الكثيف و أضافت نفس القناة ان الطائرتين من طراز "ميج"، كما انها كانت فى مهمة تدريبية بين ولايتي وهران وتلمسان.  
 و صرحت بدورها قيادة الدرك الوطني ببلعباس لمراسل يومية الشروق،  أنها تلقت اتصالا هاتفيا أكد من خلاله المتصل عن سقوط طائرة  بمنطقة تابعة جغرافيا لولاية تلمسان مما أثار الرعب بين سكان المنطقة.